فوائد عصير الحامض يعالج العديد من الأمراض كالكوليرا، والتيفوئيد، والتهاب المفاصل الروماتزميّة، فهو مضادّ لهشاشة العظام، ومقوٍّ للعظام، ويحارب أمراض الكبد كاليرقان، والإسقربوط. يدرّ للبول، ويطرد الديدان المعويّة، كما يقاوم تراكم السموم، والتعفّنات الغذائيّة في الأمعاء، كما أنّه يطرد للغازات المعويّة، ويزيل الشعور بالعطش الشديد، ويعالج الإسهال، ويساعد على الإمساك؛ لأنّه يحوي مواد قابضة، كما يقضي على الغثيان، والقيء، ويقاوم ارتفاع درجات الحرارة " الحمّى "، كما أنّه فاتح للشهية ويساعد على تحسين عمليّة الهضم، كما يعالج دوار الرأس. يقوّي الأسنان، وتحمي من تخلخلها وتساقطها. لعصير اللّيمون خاصيّة في مقاومة آثار الشيخوخة، والحفاظ على شباب البشرة، وتخليصها من السموم، لاحتوائها على مضادّات الأكسدة كما لها أثر في تفتيح البشرة، وتنعيمها، وإزالة البثور والحبوب، كما أنّه يحفّز إنتاج الكولاجين الذي يحمي البشرة من الشوائب والتجاعيد. يفيد في تعزيز الخصوبة الجنسيّة، وعلاج الضعف الجنسيّ، ويمنع الأمراض التناسليّة عند الرجال والنساء. مطهّر طبيعيّ للمثانة، والكلى، والمسالك البوليّة، ومفتّت للحصى، وطارد للرمل والترسّبات. يفيد في خفض ضغط الدمّ المرتفع، وحماية القلب من الأمراض، والشفاء من عرق النسا، وكافّة الأمراض العصبيّة، وداء النقرس، ويخفض نسبة الكولسترول الضارّ في الدمّ. منعش للجسم ومقوٍ عامّ للدمّ، يفيد في علاج فقر الدمّ، أو الأنيميا؛ لاحتوائه على معظم المعادن والفيتامينات. له الأثر الكبير في حماية الجسم من السرطان، وإذابة الأورام السرطانيّة؛ لاحتوائه على مضادّات الأكسدة التي تساعد على طرد السموم، والشوارد الحرّة. معالج للإنفلونزا، والسعال، ونزلات البرد، والتهابات الحلق، واللوزتين، والزكام. مقوّ للشعر، ويحميه من التساقط، ويعالج فروة الرأس، وينظّم إفرازات الغدد الدهنيّة فيها، كما يجعل الشعر أكثر كثافة ونعومة، ويمنع الصلع المبكّر. يساعد على إنقاص الوزن الزائد ومكافحة السمنة وحرق الدهون. عصير الحامض ينعش الروح، ويزيل الشعور بالاكتئاب، ويساعد على الهدوء والاسترخاء النفسيّ. معالج للأرق الليليّ ويقلّل من الاحتلام الليليّ. يعالج النزيف الدمويّ، والبواسير الشرجيّة.