اهلا بنات انا جبت اليوم حلقة 02 من انمي الخاص
((في قصر المايت))
تعبت كثيرا من اجل ابتكاره
لذا لا احلل السرقة
و لنبدا
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اذن و مع الامير
استيقظ ادوارد ووجد نفسه محبوسا في مكان غريب
كان يشبه بيتا صغيرا و قديما
و لون بلاطه اصفر و تملاه اللوحات الاثرية
و مع ذلك كان نظيفا
و كان بجانب ادوارد حارسان
فسالهما قائلا= اين ليونارد
فاجاب احدهما= لا نعلم يا سمو الامير فقد خرج توا
فقال ادوارد= كيف وصلت الى... هنا اين نحن
فاجاب نفس الحارس= نحن في ورشة السيد ليونارد و قد نقلك بنفسه الى هنا لتكون في امان
فقال ادوارد= اخرجاني من هنا لا اود البقاء اكثر
فرد الحارس الثاني= نعتذر يا سمو الامير لكننا نتبع الاوامر
فقال ادوارد= اوامر من ... ليونارد
فردالحارس الثاني = بل اوامر اللاتا ايليزابيث
فهمهم ادوارد و شرد قليلا ثم قال يحدث نفسه = يا الهي ماذا افعل الان ... لن يخرجني الحارسان من هنا ... و امي ستاتي قريبا فمن المؤكد ان ليونارد ذهب لاخبارها ... ماذا افعل ... ذلك الاحمق لولاه لكانت خطتي سارت على افضل نحو ... ولكن الان ستاتي امي و اكيد ستغضب كثيرا و قد تعاقبني كما قال ليونارد ليتني سمعت كلامه من الاول ... بل ليتني سمعت كلام امي و لم اغضب منها و هربت يا الهي ابي ايضا سيغضب كثيرا و اظن انه لن يدعني اقود حملة و لو مرة الا بعد سنين ... يا الهي مالذي فعلته خربت كل شيئ
وفجاة دق الباب , و ارتعد ادوارد و تقدم احد الحارسين لفتح الباب و لما فتحه قال= حضرة اللاتا لا تقلقي الامير هنا و هو بخير و الحمد لله لم يتاذى
فاسرعت اليه و لما راته احتضنته بشدة و قالت = اه يا عزيزي خفت عليك اين كنت هل انت بخير كيف خرجت هكذا اه يا حبيبي لا تفعل هذا مجددا اتفقنا
فرد و في صوته نبرات الحزن و الياس= نعم, لن افعل
ثم امسكت بيده و ركبت معه في العربة و لما وصل الى غرفته اغلق الباب و بقي فيها
و اتجهت اللاتا الى غرفة المايت فقال لها= تبدين مرتاحة هل وجدت ادوارد انا بالفعل قلق عليه و متوتر
فقالت= نعم,لقد وجدته
فرد المايت= لكن اين وجدته في هذه المدينة الشاسعة
فقالت= لقد كان معه ليونارد ثم اخذه الى ورشته, و جاء و اخبرني
فردعليها= حقا ان ليونارد مفيد و ذكي و الافضل انه وفي
فقالت= طبعا, والا ما كنت تركت ادوارد معه
وبعد اذن خرجت من الغرفة و اتجهت الى غرفة ادوارد
فدخلت اليها و كان نائما و علامات البكاء و التنهد واضحة في وجهه
ثم جلست بجانبه و اخذت تداعب شعره وقالت فجاة وجدتها!
و فتشت مكتبه و مكتبته لكنها لم تعثر على ضالتها
فقالت= تذكرت يالي من غبية
ثم رفعت غطاء حريريا كان فوق لوحة مائية لقد كانت صورة لها و لميريكل
فقالت= اه يا بني ... و انا احبك لكني ليتني اعرف فيما تفكر
ثم و راء اللوحة حيث توضع ادوات الرسم عثرت على مذكراته و قالت= سامحني لكن هذا لمصلحتك يا عزيزي
ثم انتبهت الى فقرة كانت مكتوبة بلون باهت كتب فيها
اعلم ان امي غاضبة جدا و كذلك ابي و اظن انهما لن يسامحاني على هذا التصرف الطائش
ولن يدعاني احقق حلم حياتي الا بعض سنين ... , انا لست صغيرا و في مقدوري ان اقود حملة كهذه 3 ساعات ايابا و اخرى ذهابا
و2 لجمع الغنائم , مالصعب في هذا لا افهم ابدا , مالصعب مالصعب
و فجاة دون سابق انذار استيقظ ادوارد و فوجئ برؤية امه و عندما استدارت اليه , لمح مذكراته في يديها فقال= لكن
فقاطعته قائلة= تعلم اني ساسامحك يا روحي و نزلت دموع من عينيها
فقال=اعلم, اعلم, ثم احتضنها و بدا يبكي و يقول= انا اسف , اسف , لم اقصد ما حدث لكني كنت غاضبا و لم اتمالك نفسي
برعاية=
اسطورة الاساطير